3- صعوبات التعلم النمائية

0 64

3- صعوبات التعلم النمائية

في بعض الأحيان، يمكن أن يكون التأخر في النمو إشارة مبكرة لقضايا التعلم، ففي بعض الأحيان يمكن أن يكون علامة على وجود اضطراب وراثي أو حالة طبية أخرى، وأحيانًا يكون التأخير مجرد تأخير عرضي، وبعض الأطفال في نهاية المطاف يقومون باللحاق بباقي الأطفال،

ولم يعد لديهم أي صعوبات في النمو، وهذا هو واحد من الاختلافات الرئيسية بين التأخير في النمو ومشاكل التعلم، حيث لا يتفوق الأطفال على قضايا التعلم، هذا صحيح حتى إذا حصلوا على أنواع الدعم الصحيحة وتعلموا كيفية التغلب على نقاط ضعفهم، على سبيل المثال، أفاد بعض البالغين الذين يعانون من عسر القراءة أنهم ما زالوا يواجهون صعوبة في التهجئة، رغم أنهم أكملوا دراستهم ونجحوا في وظائفهم .

التأخر في النمو

مصطلح ” التأخر في النمو ” يعني أن الطفل لا يستوفي علامات التطور في العمر المتوقع، مثال على ذلك لن يكون الحديث أو المشي في سن سنتين من العمر، ويعني مصطلح مشكلات التعلم أو صعوبات التعلم أن الإنجاز الأكاديمي للطفل أقل من المتوقع لمستواه التطوري أو العمر أو مستوى الصف الدراسي، وعادة ما يتم تشخيص صعوبات التعلم عند الأطفال الذين لا تقل أعمارهم عن 5 سنوات أو أكثر، ذلك لأن صراعاتهم في مناطق معينة قد يكون من الصعب ملاحظتها قبل بدء الدراسة، وغالبا ما يتم تشخيص التأخير في النمو في وقت مبكر،

ويمكن تشخيص حالات ما قبل المدرسة والأطفال الصغار وحتى الرضع بتأخر في النمو، وإذا كان الطفل يعاني من تأخيرات تستمر حتى سن 6 سنوات، فقد يحتاج إلى إعادة تقييمه، ويمكن للمعلومات المحدثة مساعدة الأطباء على وصف المنطقة وشدة التأخير بشكل أفضل، وهذا يمكن أن يساعدهم على التوصية العلاجات الأكثر ملاءمة للطفل .

وإن كانت هناك اختلافات رئيسية بين قضايا التعلم وتأخر النمو، يمكن للأطفال مع أي من هذه القضايا الاستفادة من التدخلات مصممة خصيصا لمعالجة مجالات الحاجة، وإذا كان الوالد قلقًا من عدم حصول طفله على ما يكفي من الخدمات أو الدعم، فيجب عليه التحدث إلى المدرسين والطبيب .

صفات الطفل الذي يعاني من صعوبات تعلم نمائية

يظهر على الطفل الذي يعاني من صعوبات التعلم النمائية عدد من الصفات، وهي :

1- عدم القيام بالسلوك الصحيح بمعنى عدم قدرة الطفل على تطبيق المهارة الأساسية، أو التعرف عليها بشكل مباشر، مثل : عدم القدرة على تناول بعض أنواع الطعام بمفرده .

2- يظهر لدى الطفل صعوبة في الانتباه، حيث لا يستطيع أن يركز انتباهه على شيء ما، ويظل تفكيره مشتت في العديد من الأشياء، التي غالبا ما تكون غير واضحة .

3- يعاني الطفل من ضعف في الذاكرة، حيث لا يستطيع أن يتذكر كافة الأمور التي يتعلمها، ويكون في حاجة إلى تعلمها أكثر من مرة حتى يتقنها .

4- يعاني الطفل من الضعف اللغوي، بحيث لا يتمكن من استخدام بعض المفردات بشكل صحيح، ويكون أغلب كلامه غير مترابط مع بعضه البعض .

5- يعاني الطفل من صعوبة في الإدراك، حيث لا يفهم الأوامر والتوجيهات، أو التعليمات التربوية التي تساعده في توجيه سلوكه .

ماذا أفعل مع أبنتي المراهقة

نبذة عن صعوبات التعلم

الإعاقة في التعلم هي تصنيف يشمل العديد من مجالات الأداء التي يجد فيها الشخص صعوبة في التعلم بأسلوب نموذجي، وعادة ما يحدث بسبب عامل أو عوامل غير معروفة، وبالنظر إلى ” صعوبة التعلم بطريقة نموذجية “، لا يستبعد هذا القدرة على التعلم بطريقة مختلفة، لذلك،

يمكن وصف بعض الأشخاص بشكل أكثر دقة على أنهم يعانون من ” تباين في التعلم “، وبالتالي تجنب أي سوء فهم بسبب العجز مع عدم القدرة على التعلم، والقوالب النمطية السلبية المحتملة، وفي المملكة المتحدة، يشير مصطلح ” إعاقة التعلم ” بشكل عام إلى الإعاقة الذهنية، في حين أن الصعوبات مثل عسر القراءة هي عادة ما يشار إليها باسم ” صعوبات التعلم ” .

في الوقت الذي يتم فيه استخدام التعلُم والإعاقة واضطراب التعلم في كثير من الأحيان بالتبادل، فإنها تختلف من عدة جوانب، من ناحية أخرى، فإن إعاقة التعلم هي تشخيص سريري رسمي، حيث يفي الفرد بمعايير معينة، كما يحددها الأخصائي ( طبيب نفساني، طبيب أطفال، إلخ )، والفرق هو في درجة وتواتر،

وشدة الأعراض والمشاكل التي تم الإبلاغ عنها، وبالتالي لا ينبغي الخلط بين الاثنين، وعندما يتم استخدام مصطلح ” اضطراب التعلم “، فإنه يصف مجموعة من الاضطرابات التي تتميز بنمو غير لائق لمهارات أكاديمية ولغوية وخاصة بالكلام، وتشمل أنواع اضطرابات التعلم القراءة ( عسر القراءة )، والرياضيات ( عسر الحساب )، والكتابة (لخلل الكتابة ) 

الفرق بين الإعاقة العقلية وصعوبات التعلم

قد يحدث خلط للكثير منا بين صعوبات التعليم وبين الإعاقة العقلية فصعوبة التعلم لها معنى خاص بها وهو عدم مقدرة الشخص على التحصيل، والإعاقة العقلية تظهر قبل بلوغ الطفل 18 عام ويحدث بها عدم القدرة على التكيف ويقل الطالب عن متوسط الذكاء.

الفرق بين الإعاقة العقلية وصعوبات التعلم  :
بالطبع يوجد فرق كبير من حيث المعنى والمضمون بين كل من الإعاقة العقلية وبين صعوبات التعليم وهي موضحة وبالتفصيل خلال النقاط التالية :

الإعاقة العقلية :
هي عبارة عن جانب من جوانب القصور في الأداء الخاص بالأفراد وهي من الأشياء التي تظهر على الطفل قبل بلوغ عامه الثامن عشر، ويصبح من الواضح على الطفل حدوث حالة من التدني العقلي عن متوسط الذكاء كما يصاحب تلك الأمور تدني واضح في مظاهر التكيف مع الآخرين، ولكن قد نلاحظ أن المصابين بتلك المشكلة لديهم الكثير من الخصائص والتي من بينها ما يلي :

1-  خصائص جسمانية :
وعلى سبيل المثال أطفال متلازمة دوان فإن لهم الكثير من الخصائص الجسمانية والتي من بينها العينان الضيقتان والشعر الناعم وبطن بارز كما أنهم يتميزون بقصر القامة.

2-  خصائص عقلية :
حيث يعاني هؤلاء الأطفال من ضعف في الانتباه كما يعانوا أيضا من ضعف في الخيال وتصور الأشياء لديهم يكون بنسبة صغيرة جدا.

3-  خصائص اجتماعية ونفسية :
دائما ما نجد هؤلاء الأطفال يعانون من مشاكل في التكيف مع الآخرين فهم دائما يخافون من الأخر والميل نحو الجلوس بمفردهم والعزلة ودائما ما يودون مشاركة من هم أصغر في العمر.

وكي يتم تشخيص حالة الطفل من حيث الإعاقة العقلية فإنها تتوقف على الكثير من الاختبارات والمعلومات الخاصة بالطفل ومن بين تلك الأمور ما يلي :

كيف يتم تشخيص صعوبات التعلم

1-  تاريخ الطفل صحيا :
والتي من بينها الحالة الصحية للطفل عند الولادة وكذلك الطعوم التي تم تناولها منذ الولادة.

2-  الوضع الاجتماعي للأسرة :
والتي من بينها ترتيب الطفل بين إخوته والمشاكل التي تعايشها الطفل مع الأسرة والتي من بينها الطلاق أو وفاة أحد الوالدين وغيرها من العوامل التي من الممكن أن تؤثر على الطفل.

3-  التحصيل الدراسي :
وهذا الأمر الخاص بمستوى الطفل في الدراسة.

4-  تطور الطفل منذ ولادته :
والتي تتضمن التطور الحركي واللغوي للطفل منذ الولادة وحتى اليوم.

على الرغم من الأبحاث التي قد تمت على الكثير من الأطفال إلا أنه لا يوجد إلى يومنا هذا أدوية خاصة بإعادة خلايا الجلد الميتة، ولكن من الممكن تدريب وتأهيل الطفل من خلال الكثير من الأدوية المنشطة للمخ والذاكرة وإلحاقهم بالكثير من المراكز المتخصصة.

صعوبات التعلم :
وهي أن يعاني الشخص من مشكلة في التعلم والتحصيل وعدم المقدرة على القراءة والتفكير وإجراء العمليات الحسابية البسيطة، الأمر الذي من الممكن أن يرجع إلى الكثير من الأسباب والتي من بينها الوراثية أو البيولوجية وتلك المشكلة قد لا تظهر على الطفل إلا بعد الحاق الطفل بالمدرسة، ومن الممكن أن يخضع الطفل بعد تجاوز العام الثاني من الدراسة مع تواجد مشاكل ولكن من الممكن أن يظهر على الطفل عدة مشاكل تؤكد إصابة الطفل بصعوبة في الكلام والتي من بينها ما يلي :

1-  التأخر في التحدث بشكل طبيعي عن الأطفال في نفس العمر.
2-  وجود الكثير من المشاكل لدى الطفل في زيادة أو نقص الحروف أثناء الحديث.
3-  أن يلجأ الطفل إلى مستوى أقل من زملاءه في الحديث.
4-  أن يعاني الطفل من الكثير من المشاكل في الكتابة والمسك بالقلم وأيضا القص والتلوين.

وتلك المشكلة من السهل حلها من خلال اللجوء إلى المتخصصين لتدريب الطفل على المهارات والحديث وغيرها من الأشياء التي يعاني من نقص بها.

مرض عسر القراءة .. وما هو علاجه ؟

قد يبدو مصطلح عسر القراءة غريبا على آذان البعض ، لكنه في الحقيقة مرض أو مشكلة صحية يعاني منها بعض الأشخاص من حولنا ، فهذه الكلمة ليست إفتراضية ، وهي تشير إلى حالة حقيقية يعاني منها أطفال وكبار من الجنسين ، ويشير مصطلح عسر القراءة إلى حالة من صعوبة التعلم ،

وصعوبة تهجي الكلمات والحروف ، وصعوبة القراءة والتعلم بشكل طبيعي ، وهذه الحالة تحدث دون وجود أي خلل أو مرض عقلي ، أو بدني ، أو نفسي  لدى الشخص ، وهذه الحالة هي ناتجة بالأساس عن خلل في استخدام العمليات اللازمة لاكتساب هذه القدرة وليست لها علاقة بمستوى الذكاء لدى الشخص المريض .

ومرض عسر القراءة هو مرض وراثي ينتقل بشكل كبير للأشخاص الذين يعاني آبائهم من هذه المشكلة ، وهذه الحالة لا تحدث فجأة إنما تولد مع الشخص منذ ولادته ، وتظهر مع بداية دخول الشخص مراحل التعليم ، فيصبح مطلوبا منه تهجي الحروف ، وقراءة وكتابة الكلمات المختلفة ، فيتم اكتشاف هذه المشكلة لكنها تكون موجودة من قبل ذلك .

أسباب الإصابة بمرض عسر القراءة :
1 – من ابرز الأسباب التي تؤدي إلى عسر القراءة هو عدم وجود ربط فعال بين القسم الأيمن والقسم الأيسر من الدماغ ، فتكون خلايا الدماغ عند المريض مركبة بشكل يختلف عن الأشخاص الآخرين ، مما يجعل الشخص لا يعاني فقط من عسر القراءة ، فقد لا يستطيع المريض أيضا ترجمة الصور ، أو استيعاب بعض الأصوات ، أو فهمها ، وذلك لا يتعلق بمستوى السمع أو النظر عند الشخص ، إنما بخلل في أجزاء الدماغ ووجود تركيب غير طبيعي فيها

2 – يلعب العامل الوراثي دورا كبيرا في الإصابة بهذه الحالة ، فقد أثبتت العديد من الدراسات أن عسر القراءة مرض ينتقل إلى 88 % من الأطفال الذين يعاني أحد أقاربهم من المشكلة نفسها ، خاصة إن كان هناك أكثر من شخص يعاني من نفس المشكلة في العائلة .

أعراض الإصابة بعسر القراءة :
1 – يقوم الشخص المصاب بعسر القراءة بقراءة وتهجي الحروف بصورة معكوسة .
2 – يقوم الشخص بكتابة الكلمات والاحرف بصورة معكوسة أيضا .
3 – يصعب على الطفل ترديد وقول ما يسمعه ويقال له .
4 – يصعب على الطفل أن يكتب الكلمات سواء بشكل يدوي أو عن طريق الطباعة .
5 – لا يفهم الطفل أو يستوعب الأوامر المكتوبة أو المنطوقة .
6 – يتعرض الطفل للاكتئاب والانطواء ، ويميل إلى الحزن الدائم والعزلة .
7 – يصعب على الطفل التعبير عن مشاعره وأفكاره على الورق .


8 – لا يميز الطفل بين الاتجاهات ، فلا يعرف اليمين من اليسار .
9 – لا يفهم الطفل أو يتذكر الكلمات التي تقال له .
10 – يكون الطفل غير متعاون ، ولا يتشارك مع الغير .
11 – لا يتمكن الطفل من لعب بعض الألعاب التي تحتاج إلى مهارة .
12 – يعاني الطفل من مشاكل سلوكية عديدة .
13  – يميل الطفل إلى فقدان الثقة في النفس .

مضاعفات الإصابة بعسر القراءة :
يتعرض الطفل لسوء الحالة النفسية والمزاجية بشكل مستمر ، كما أن الطفل يواجه صعوبات في التعلم ويكون متأخر في التحصيل الدراسي بشكل أكبر من أقرانه .

تشخيص وعلاج عسر القراءة : يتم تشخيص وعلاج حالة عسر القراءة من خلال يتم تشخيص المرض من خلال التاريخ المرضي للطفل ، كما يبدأ التشخيص عند سن السابعة ، كما يقوم الطبيب بعمل بعض الاختبارات للطفل التي تؤكد التشخيص .

أما بالنسبة لعلاج الطفل المصاب بعسر القراءة فلا يوجد علاج واضح ومحدد للمرض حتى الآن ، لكن يعمل الطبيب على علاج نقاط الضعف الموجودة لدى الطفل ، وكلما كان العلاج مبكر كلما كانت النتائج أفضل لدى الطفل ، ومن أول هذه الخطوات هي تعليم الطفل تدريجيا ومنحه كم بسيط من الحروف في كل مرة ليتمكن من استيعابها ، ويجب أن يكرر الطفل ما يتعلمه عدد كبير من المرات كي لا ينساه بسهولة فيم بعد ، وبالتدريج يتم زيادة مستويات صعوبة الأشياء التي يتعلمها الطفل .

لكن يوصي الأطباء الأهل بتقديم الدعم اللازم للطفل ، والصبر على تعلمه حتى يحقق نتائج جيدة ويجتاز هذه المشكلة .

أشياء تفعلها تؤدي لضعف الذاكرة

الكثير منا يعاني من ضعف في الذاكرة حيث ان اثبت العلم الحديث ان الذاكرة قد تضعف متأثرة بعوامل معينة قد يفعلها الانسان فاذا عرفنا هذه الأشياء قد نستطيع ان تجنبها لنتجنب ضعف ذاكرتنا …. ومن اهم الأشياء التي تؤدي بالأشخاص الى ضعف الذاكرة نظام الحمية السريع الذي اصبح يتبعه العديد من الأشخاص الذين يعانون من السمنة وايضا العوامل النفسية من اهم الأشياء التي تسبب في ضعف الذاكرة …و من اكثر الأشياء التي تسبب في ضعف الذاكرة لدى الكبار بشكل عام والصغار بشكل خاص الضوضاء هذا بجانب العديد من الأشياء الأخرى التي تسبب ضعف في الذاكرة سوف نتناولها في هذا المقال .

اهم الاشياء التى قال العلماء عنها انها تؤدي لضعف الذاكرة

– نظام الحمية السريع : من اكثر الأشياء التي تؤدي الى ضعف الذاكرة نظام الحمية السريع الذي اصبح يتبعه العديد من الأشخاص الذين يعانون من السمنة … فقد يتجه بعض الأشخاص لاتباع نظام رجيم سريع ليتخلصوا من الوزن الزائد سريعا وهم لا يعرفوا انهم بذلك يؤذوا اجسامهم وايضا ذاكرتهم فلا تحاول ان تتبع الأنظمة السريعة للريجيم واتبع أنظمة صحية لا تؤذى جسمك وذاكرتك .

– عوامل نفسية : فقد قال العلماء ان العوامل النفسية قد تؤثر على الذاكرة وتضعفها …. فالقلق والحزن الشديد والتأثر العاطفي يعرضوا اصحابهم للإصابة بضعف الذاكرة …. فلا تعرض نفسك للضغوط النفسية وتذكر الا بذكر الله تطمئن القلوب .

– الضوضاء : من اكثر الأشياء التي تسبب في ضعف الذاكرة لدى الكبار بشكل عام والصغار بشكل خاص الضوضاء … قد تتأثر قدرات الأطفال الادراكية وذاكرتهم بالضوضاء والاصوات العالية والمزعجة فانتبه ولا تعرضهم لذلك .

– قلة النوم : ثبت العلماء ان الأشخاص الذين لا يأخذون قسطا كافيا من النوم او يعانون من الارق يتعرضون لضعف الذاكرة .. فيجب على الانسان ان يأخذ قسط كافي من النوم وخاصة لان قلة النوم تضعف الذاكرة وكذلك تسبب العديد من الاضرار الأخرى للإنسان .

– التدخين : ثبت ايضا من خلال الدراسات ان المدخن عرضة لضعف الذاكرة بنسبة اكبر من نظيره الغير مدخن .

– الإصابات : اذا تعرض الشخص لإصابات معينة كالوقوع علي الرأس او إصابة الرأس قد يؤثر ذلك على المخ وعلى ذاكرة هذا الشخص .

– نقص الفيتامينات : ثبت ايضا من خلال الدراسات ان الأشخاص التي لديها نقص في الفيتامينات ولا تتناول أغذية صحية متوازنة وبها كل العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم معرضة للإصابة بضعف الذاكرة .

– متناول الخمر ومتعاطي المخدرات : ايضا هؤلاء الفئات من متناولي الخمر ومتعاطي المخدرات يعرضوا نفسهم لمخاطر صحية كثيرة منها ضعف الذاكرة فاحرص على الا تكون منهم سلمنا الله واياكم .

– مشاكل بالغدة الدرقية : فقد ثبت من خلال الدراسات العلمية ان الغدة الدرقية اذا وجدت بها مشاكل فقد يتعرض صاحبها لضعف في الذاكرة فاذا علمت انك مصاب بمشاكل في الغدة الدرقية فاسرع في علاجها عفانا الله واياكم

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

العربيةChichewaEnglishEsperantoFrançaisEspañolTürkçe