4- اضطراب الشخصية الهستيرية
4- اضطراب الشخصية الهستيرية
اضطراب الشخصية الهستيرية هو عبارة عن اضطراب يبحث فيه الشخص باستمرار عن الاهتمام من الآخرين، ويتميز المصاب باضطراب الشخصية الهستيري بردود الفعل العاطفية والميل إلى المبالغة في وصف المواقف والأشخاص، مما قد يضعف العلاقات ويسبب الاكتئاب.
يُظهر الأشخاص الذين يعانون من اضطراب الشخصية انفعالا مفرطًا ويبحثون دائمًا عن الاهتمام، كما انهم يشعرون بعدم التقدير إذا لم يكونوا مركز لاهتمام الآخرين، وتتضمن سلوكيات المصاب باضطراب الشخصية الهستيرية السعي الدائم لجذب الانتباه والتمثيل والتركيز على الإغراء الجنسي، كما يتميز أصحاب الشخصية الهستيرية بأنهم مفعمين بالحيوية ولديهم انفتاح واضح على الآخرين، والتعرض لنوبات غضب متكررة.
والهستيريا بشكل عام مرض نفسي يسبب اضطرابات انفعالية ينتج عنها خلل في الأعصاب المسئولة عن الإحساس والحركة، وتحدث كنتيجة للهروب من القلق أو الصراع النفسي وتصيب بعض مناطق الجسم المتحكم فيها الجهاز العصبي المركزي.
وأثبتت الأبحاث أن حوالي 50% من مرضى الهستيريا يتم شفاؤهم تماماً عند تلقي العلاج المناسب، وأن حوالي 30% ظهر عليهم تحسنا ملحوظا، بينما حوالي 20% تعرضوا لتحسن بسيط، وأكد الخبراء أن كلما كانت بداية المرض فجائية وحادة واستمرت لمدة قصيرة قبل بدء العلاج، كلما كانت المخاطر ليست كبيرة واحتمالية الاستجابة للعلاج أفضل.
أعراض اضطراب الشخصية الهستيرية:
- الشعور بعدم الراحة عندما لا يكون الشخص مركزًا للاهتمام.
- الظهور بمظهر غير لائق.
- السلوك الشاذ وغير الاعتيادي.
- تغير الحالة العاطفية بسرعة.
- الاهتمام الكبير بالمظهر واستخدامه دائما لجذب الانتباه.
- التأثر بآراء الآخرين بسهولة.
- الإفراط في ردود الفعل العاطفية.
- اتخاذ قرارات متهورة.
- صعوبة الحفاظ على العلاقات.
- التهديد بمحاولة الانتحار.
- الحساسية للنقد أو الرفض.
- التغاضي عن عيوب النفس وعدم السعي لإصلاحها.
- فقدان القدرة على الصبر والمثابرة.
- تقلب المزاج بسرعة.
- سطحية المشاعر والأنانية.
- حب الظهور أمام الآخرين.
- غياب النضج النفسي والجنسي.
- الميل إلى الاستعراض أمام الآخرين.
- الشعور الدائم بالنقص.
- الميل إلى المبالغة والتهويل.
أسباب الإصابة باضطراب الشخصية الهستيرية:
حتى الآن لم يتم معرفة أسباب واضحة للإصابة باضطراب الشخصية الهستيرية، لكن العديد من خبراء الصحة العقلية يعتقدون أن العامل الوراثي يلعب دورًا هامًا في الإصابة به، وتشمل العوامل البيئية الأخرى عدم وجود نقد أو عقاب كطفل، بالإضافة إلى التعزيز الإيجابي الذي يتم تقديمه فقط عندما يعتمد الطفل بعض السلوكيات، وتتطور اضطرابات الشخصية عادةً فيما يتعلق بالأنماط الفردية والأساليب النفسية والطرق التي يتعلمها الناس للتعامل مع التوتر على المدى الطويل.
علاج اضطراب الشخصية الهستيرية:
العلاج الموصى به في حالة الإصابة باضطراب الشخصية الهستيرية هو العلاج النفسي لأن الأشخاص المصابين يبالغون في رد فعلهم وقدرتهم على العمل، وأحيانا يكونوا عاطفيون لأبعد الحدود، وقد ينتج عن الإصابة بهذا الاضطراب التعرض للاكتئاب فيتم وصف مجموعة من الأدوية التي تعالج الاكتئاب.
نصائح هامة عند التعامل مع المصابين باضطراب الشخصية الهستيرية:
تجنب النقد:
حاول دائمًا أن تذكر إيجابيات الشخص وتركز على مميزاته وابتعد عن ذكر السلبيات أو تعريضه للنقد حتى لا يزداد الإحساس بالسوء لدى المريض.
إبداء الاهتمام:
يحتاج المصابون باضطراب الشخصية الهستيرية إلى إظهار الاهتمام بهم وعدم تجاهلهم خاصة عندما يقعون في المشكلات فعليك إظهار التعاطف معهم والاهتمام بهم.
تقوية العلاقات:
أصحاب الشخصية الهستيرية يميلون إلى الشعور بالحب والقرب من الآخرين، لذا حاول أن تبقي المريض دائمًا في دائرة اهتمامك وبين له حبك وسعادتك به.
أعراض المرض النفسي وأنواعه وعلاقته بالاكتئاب
المرض النفسي هو ناتج طبيعي للحياة الصعبة التي نعيشها في العالم المعاصر، حيث أن الحياة مليئة بالمنغصات والآلام والأحزان، والكثير من التحديات التي ترهق المشاعر، وتستنفذ الطاقة والعواطف مما يجعل النفس أكثر هشاشةً وتأثراً بالأحداث، كما تزيد من حساسية الشخص تجاه المواقف وتعرّضه للإصابة بالأزمات النفسية، التي قد تتطور إلى حدوث مرض نفسي مزمن إن لم يتم علاجها وتفادي تطور أعراضها بسرعة ، ومن هنا جاءت أهمية أن نناقش أعراض المرض النفسي وانواعه وهل له علاقة بالاكتئاب؟…
المرض النفسي وهل له علاقة بالاكتئاب؟
في الواقع يعد الاكتئاب نوع من أكثر الأنواع الشائعة للمرض النفسي، ويكمن في اضطراب المزاج بالإضافة الى اضطراب ثنائي القطب، حيث أن المصابين بهذا المرض يفقدون اهتمامهم بالأنشطة اليومية.
ويؤثر ذلك في تفكير الشخص وعواطفه، وإلى الآن وصل عدد المصابين بمرض الاكتئاب الى ملايين البشر، حيث انه يصيب أي شخص وفى أي مرحلة عمرية ولكن في بعض الأحيان يصل عمر الإنسان المصاب ، حيث تكون ذروة الإصابة بهذا المرض، في العشرينيات، وعند إصابة هؤلاء الأشخاص بمرض الاكتئاب هذا وخصوصا الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل مرض السكري وأمراض القلب والجلطات الدماغية؛ نرى ازدياد كبير في نسبة الوفيات من هذه الفئة.
مما يجب ذكره والإنصات إليه أنه يجب وحتما معرفة أعراض المرض النفسي ولا بد الاهتمام بهذا الاضطراب، حيث أن هؤلاء الأشخاص المصابين به كثيرا ما يفكرون فى الانتحار، والأشد من ذلك أنه قد يخطر ببالهم قتل الآخرين.
أعراض النوع الأول من المرض النفسي (الاكتئاب):
نرى أن الشخص المصاب به يعاني من خمسة أعراض على الأقل من الأعراض التى سوف نعرضها عليكم ، وأيضا هناك شرط لظهور أعراض المرض النفسي وهو أن تحتوى الأعراض التي يعاني منها المريض على العرض الأول أو الثاني من الأعراض الخمسة والتي هي كالتالي:
من أعراض المرض النفسي معاناة الشخص من مزاج سيء في الكثير من وقته.
أيضا من أعراض المرض النفسي عدم القدرة على الاستمتاع بالأنشطة المفرحة السعيدة.
كذلك من ضمن أعراض المرض النفسي الشعور بانعدام أهميته بين الآخرين أو الشعور بالذنب الزائد عن الحد.
تشمل اعراض المرض النفسي أيضا الإحساس المستمر بالأرق ومن الممكن أن يأتي الاكتئاب بالعكس ، اى انه يؤدى الى زيادة عدد ساعات النوم.
وتشمل أعراض المرض النفسي أيضا انخفاض التركيز وأحيانا انعدامه.
أيضا من أعراض المرض النفسي الشعور الدائم بالخمول والتعب الشديد.
ومن أهم الأعراض القلق النفسي والانفعال الزائد.
و كذلك التفكير الدائم فى أفكار متكررة ومختلفة قد تؤدي الى الانتحار.
أيضا من اللازم أن لا تكون تلك الأعراض ظاهرة نتيجة إدمان المريض لمادة معينة أو دواء معين، ولا تكون أعراض المرض النفسي نتيجة أي مرض آخر جسدي يعانى منه، مثل الجلطات الدماغية، أو زيادة إفرازات الغدة الدرقية، أيضا من الضروري أن تؤثر أعراض المرض النفسي في حياة الشخص اجتماعيا وعلميا على حد سواء.
وفى حالة حدوث أعراض المرض النفسي الخاص بالاكتئاب عند المريض تأتى معها أعراض الهوس المصحوبة بهوس العظمة، والزيادة في الثقة بالنفس بجانب الزيادة في نشاط الشخص، وعدم الحاجة الى ساعات نوم كافية وطبيعية، إضافة إلى أن الشخص يكثر كلامه وتتسارع أفكاره بشكل غير متناسق وغير مترابط، ونلاحظ أن من ضمن أعراض المرض النفسي أن الشخص يتخذ قرارات سريعة وحاسمة بشكل سريع جدا، وتعد هذه من اعراض المرض النفسي وخصوصا الذي يشخص باسم الاضطراب الاكتئابين.
أعراض النوع الثاني من المرض النفسي ( الهوس):
من خلال الفقرة السابقة ذكرنا أعراض النوع الأول من المرض النفسي وهو الاكتئاب، وفيما يلي سوف نعرف النوع الثاني والذي يعرف باسم الهوس وأعراض المرض النفسي الناتج عن الهوس هي الارتفاع الغير طبيعي المزاجي أو اضطرابه، ذلك بالإضافة إلى أن ذلك الشخص يهتم بزيادة بالأنشطة التي أهدافها عالية وسامية.
أيضا من أعراض المرض النفسي الناتج عن الهوس الارتفاع في طاقة الشخص، وتظل أعراض المرض النفسي مستمرة منذ ظهورها لمدة أسبوع عند الشخص، ونذكر انه لكي يقال أن هذا الشخص عنده أعراض المرض النفسي والمرض الذي يسمى هوس فيجب أن يعانى هذا الشخص على الأقل من ثلاثة أو أربعة أعراض وفيما يلي نعرض بعض من أعراض المرض النفسي والذي يسمى بالهوس:
- التشتت.
- الشعور بالعظمة.
- ارتفاع معدل الأنشطة التي لها أهداف عالية لدى المريض، ومن الممكن تكون تلك الأنشطة إجتماعية، أو على الأقل متعلقة بالعمل، أو متعلقة بالجنس.
- انخفاض رغبة الشخص في النوم.
- ضمن أعراض المرض النفسي حدوث تشتت في الأفكار وتطويرها.
- كثرة الكلام السريع الزائد عن حده.
تشمل اعراض المرض النفسي بالهوس المشاركة الكثيفة في الأنشطة التي تجلب السعادة وحتى لو كانت نتيجتها عواقب سيئة وخيمة، ذلك بالإضافة للقيام بتصرفات سيئة وأخذ قرارات غاية في التهور.
انفصام في شخصيته، وهو نوع من أنواع أعراض المرض النفسي المزمنة، حيث أن ذلك الشخص يعاني من تغيرات كثيرة في تفكيره وشعوره وعواطفه وتصرفاته، ومما يجب ذكره أنه من الممكن أن هذا الانفصام يسبب عواقب اجتماعية وطبية والتي تؤثر بالسلب على المريض.
معاناة المريض من الذهان، تعتبر من ضمن أعراض المرض النفسي والذي يعنى انفصال الشخص تماما عن الواقع، وهذا النوع يشكل (0.3%-0.7%).
تقسم أيضا أعراض المرض النفسي المتمثل في انفصام الشخصية إلى ما يلي:
تشتمل الأعراض السلبية التي يعاني منها مريض انفصام الشخصية ما يلي:
- عدم المبالاة من قبل المريض.
- فقدان الاستمتاع بأي شئ جميل.
- عدم الشعور بالسعادة عند القيام بالأنشطة التي يستمتع بها أي شخص طبيعي آخر.
- قلة التحدث أو انعدامه في الكثير من الأحيان، عدم التأثر بأي شئ حزين يحدث ويتأثر به الآخرون، وكأنه يستمتع بالأمور الحزينة ويضحك لحدوثها أو كأنه يبدو مستاء عند استماعه الأمور جيدة وسعيدة، وأيضا يشعر المريض بأنه من داخله فراغ أو كأنه مجوف، إضافة إلى قلة اهتمامه وأحيانا انعدام للحياة الاجتماعية، وتلك الأعراض عند ظهورها على المريض يدل على سوء حالة المريض، ومن الممكن عدم استجابة المريض لأي أدوية ذهان، حيث أن هذا المريض دائما يميل للعزلة اجتماعيا.
- الهلوسة؛ وهي أن الشخص يظن أنه يرى أو يشم أمورا غريبة وهى في الأساس ليست موجودة أو مألوفة، والتي لا يمكن لغيره رؤيتها ولا شمها، وأيضا كذلك يمكن للمريض سماع أصوات تلزمه بالقيام بأمور معينة أو تنبه إلى أنه يمكن أن يصيبه مكروه أو خطر.
أيضا من أعراض المرض النفسي الذي يسمى الشيزوفرانيا هو التوهم:
وكأنه يتوهم ويتهيأ تهيأت خاطئة، أو يعتقد أنه يوجد شخص معين يتحكم بعقله، أو يظن الشخص نفسه أنه أصبح شخصا آخر، ونلاحظ أن المريض من الممكن أن يتصرف بكل غرابة ويتحدث بشكل غريب وبطريقة غير واضحة ولا مفهومة وحتى لو كانت أعراض المرض النفسي الذي يسمى الفصام هذه ما يعانى منها المريض، فسوف تكون الفرصة التي يستجيب فيها للأدوية المضادة للذهان أفضل.
تعرف على أعراض المرض النفسي الذي يصيب الأطفال:
إن الأمراض النفسية أو كما تسمى بالإعاقة الذهنية، فقد مؤخرا استبدال مصطلح التخلف العقلي وأصبح يسمى الإعاقة الذهنية، تصيب الأطفال و تظهر أعراضها على الأطفال بشكل ملحوظ، وتتسم هذه المشكلة بالانعكاس على الطفل في أداء الوظائف المعرفية والاجتماعية والكيفية، وشدة الإعاقة هذه يتم تحديدها من خلال تحديد شدة ضعف القدرات التكيفية عند الطفل.
فنرى أنه منذ قديم الأزل كان الأطباء يعتمدون على معدل الذكاء في تحديد شدة الإعاقة الذهنية، وفي الآونة الأخيرة تم استبدالها بقدرة الطفل على التكيف، ومعنى هذا التكييف قدرة الإنسان على التفاعل مع المجتمع بفاعلية على جميع المستويات، وقدرته على تحمل مسئولية نفسه، ونذكر أن مرضى الإعاقة الذهنية يعانون من التالي:
- عجز في الوظائف الفكريّة؛ مثل حلّ المشاكل، والمنطق، والتخطيط، والحكم، والتعلّم.
- عجز في الوظائف التكيّفية؛ التواصل والمشاركة الاجتماعية،وقدرة الطفل على تحمل مسئولية نفسه.
من الضروري أن تبدأ هذه الأعراض في مرحلة نمو وتطور الطفل.
أيضا يجب أن تؤدى الى العجز في عدة أشياء في حياة الطفل، ومنها أشياء اجتماعية، وعمليّة.
عجز ذهني (وتفكيري)، ويتم تحديد ذلك باختبارات موحدة.
يحتاج هذا الطفل الى مساعدة دائماً للقيام بالوظائف الحياتيّة.
اضطراب والتفكير المحدود وذلك يعنى تأخر في التطور المعرفي في مجال أكاديمي معين، وذلك الطفل يعاني من تحديات وصعوبات في تعلم القراءة والكتابة وعلم الحساب أيضا، وفى بعض الأحيان يحدث ذلك مع بعض من الأطفال الذين يعانون من قصور في الانتباه وكثرة في الحركة.
ومن الجدير بالذكر أن الأطفال في هذا الاضطراب يعانون من ضعف كبير جدا وملحوظ في المهارات الأكاديمية، حيث تكون قدراتهم اقل من المهارات والقدرات المتوقعة أو القدرات التي يمتلكها هؤلاء الأطفال الذين يبلغون من العمر نفس عمر هذا الطفل فنرى أن هذا الاضطراب يبدأ منذ دخول الطفل للمدرسة، ويزداد هذا الاضطراب كلما تقدم الطفل في العمر، حيث تزداد بعد ذلك المهارات الأكاديمية التي يتطلب من الطفل أن يحققها.
المناطق المتأثّرة هي القراءة، والكتابة، أو علم الحساب، واضطرابات فى التواصل وإن أعراض المرض النفسي للطفل والذي يشمل اضطرابات الحديث واللغة، أو القدرة على التواصل الاجتماعي والذي يقل كثيرا عما هو متوقع من القدرات الاجتماعية في نفس سن الطفل.
كما قد يؤدي لمشاكل في تحصيل الطفل الأكاديمي أو بمعنى أصح قدرته على التكيف، ويعانى الطفل من عدة مشاكل مثل حدوث مشاكل في اللغة، حيث يعانى الطفل فيها من استخدام اللغة، حيث يكون لديه نقص في المفردات، مع انخفاض قدرته على صنع جمل، أو يكون لديه ضعف في قدرته على المناقشة والحوار.
كما يعانى ذلك الطفل من ضعف في الكلام، وذلك نلاحظه من معاناة الطفل من مشكلة في طريقة صنع الأصوات، أو أن هناك مشكلة ما في وضوح صوت الكلام نفسه عند الطفل(التلعثم).
وتشمل أعراض المرض النفسي أيضا عند الأطفال مشاكل كبيرة في قدرة الطفل على أن يتواصل اجتماعيا، وأيضا قصور الانتباه وفرط الحركة. وايضا تكون قدرة الطفل على التركيز منخفضة جدا.
و الجدير بالذكر أنه يوجد على الأقل ستة أعراض من أعراض قصور الانتباه عند الطفل، وهي كالتالي:
- الفشل في التركيز على التفاصيل أو القيام بأخطاء بسبب اللامبالاة.
- يجد صعوبة في إبقاء تركيزه على شيء معين. وعدم وجود حب الاستطلاع ، و مشاكل في إتباع التعليمات.
- صعوبة في التنظيم.
- تجنّب المهام التي تتطلب التفكير فقد أشيائه بسهولة.
- يتم تشتيته بسهولة.
- نعلم أن فرط الحركة تعني صعوبة شديدة فى البقاء على المقعد.
- صعوبة البقاء في الأنشطة الهادئة.
- صعوبة في إبقاء الأيدي والأقدام في مكانها، والتلوّي في المقعد أثناء الجلوس عليه.